أيّ خطة لإعادة انتظام القطاع المصرفي تنطلق من وعود فضفاضة بتسديد الودائع، ولا تبدأ بإطلاق عجلة ترميم الثقة بين المودع والمقترض والمصرف، هي خطة ميتة تدفع باتجاه خنق القطاع، لأنّ المكان الطبيعي للودائع هو الحسابات المصرفية في القطاع المصرفي

أيّ خطة لإعادة انتظام القطاع المصرفي تنطلق من وعود فضفاضة بتسديد الودائع، ولا تبدأ بإطلاق عجلة ترميم الثقة بين المودع والمقترض والمصرف، هي خطة ميتة تدفع باتجاه خنق القطاع، لأنّ المكان الطبيعي للودائع هو الحسابات المصرفية في القطاع المصرفي