يقول مرجع كبير ان قراراً كبيراً اتخذ خارج لبنان بعودة الفوضى من بابها الواسع الى الداخل اللبناني…
وبالتالي لم يفصح المرجع عن طبيعة الفوضى المقررة، أكانت بشكل خلل أمني او بشكل حرب، غير أن أكثر من جهة لبنانية أصبحت على دراية بهذا الموضوع… وبالتالي فقد بدأ الجميع بـ “الاستحياط” لما يمكن ان يجري.
حتى ان بعض الجهات بدأت بدرس إمكانية اقفال مراكز تابعة لها او تغيير اماكنها بما يتوافق مع الأوضاع التي من الممكن ان تطرأ.