كشف وزير الداخلية بسام مولوي أنّ «الخلايا الإرهابية المضبوطة تضمّ لبنانيين وعدداً قليلاً من السوريين وفلسطينيين ونقوم بمتابعة المخيمات الفلسطينية والسورية وكلّ من خرج من السجن، ولو نُفذت العمليات لكُنّا أمام جرائم كبيرة وبعض الأهداف كانت في الضاحية الجنوبية».
