يعكس التخبط القائم والانهيارات المتتالية في مختلف القطاعات وجه الازمة التي تستفحل يوما بعد يوم، وما انقطاع الطحين والمحروقات والتلويح بدولرة السوق سوى مقدمة لانقلاب المشهد رأساً على عقب والدخول الى مرحلة جديدة عنوانها “تدفيع” المواطن ثمن الهدر وفساد المسؤولين وسوء ادارتهم على مدى عقود مضت.
