- ما قامت به القاضية عون هو بعلم “العهد”، والمستقبل لم يردّ عليها إنما ردّ على الرئيس عون بأنها هي و”الصهر” تهدم المؤسسات في البلد.
- الرئيس عون وصهره لا يريدان الإنتخابات، وهناك تخوّف لدى الناس من وجود بحث جدّي بتطييرها من خلال الطعن للمطالبة بـ”الميغاسنتر”.
- التيار الوطني لديه 22 نائباً قد ينخفض العدد إلى النصف وأقلّ، إذ أن الجميع يفكّر بالحصول على حواصل إضافية، في حين أن التيار الوطني يسعى للمحافظة على مقاعده.
- المشكل الأكبر تنازل فخامة الرئيس عن الخط 29 إلى الخط 23 بمسألة الترسيم البحري، ما يعني أن خسارة لبنان حوالي 1430 كم مربع من البحر الذي هو ملك للبنان واللبنانيين.
- كلام الرئيس عون لن يُنفّذ والمفاوضات لن تتم في أيامه، فحزب الله والرئيس نبيه بري سيصوتون ضدّه في مجلس النواب، والمعاهدة التي يقوم بها مع الأمم المتحدة ستسقط.
- حزب الله لا يريد أن يصعّد وينتظر حليفه الأساسي نبيه بري لإسقاط عملية الخط 23 في مجلس النواب.
- السيد حسن نصرالله في كل خطاباته يقول إذا لم يعطونا ما نريد ولم نأخذ حقوقنا الى الآخر، نحن لا نعترف أصلا بالكيان، وموقفه سيكون مخالفاً.
- حزب الله رافض كلياً للخط 23 ولا يمكن أن يمون عليه أحد في هذا السياق، هذا الغاز ينقذ لبنان ويفيد البلد إقتصادياً.
- الرئيس بري ينتظر الرئيس عون على الكوع في هذا الموضوع إن لم يتكلّم الحزب، والكيمياء بينهما مفقودة منذ زمن”.
